error_text
الموضوع :
سماحة آية الله العظمى الشيخ الصانعي (دام ظله الشريف)
لقاء شبكة التلفزيون الايرلندي ومراسل الإذاعة البرتقالية
بناء الثقة والتفاوض هو الحلّ الأفضل للبرنامج النووي الايراني.
هذا ماصرّح به سماحة آية الله العظمى الشيخ الصانعي في لقاء مشترك مع كلٍّ من التلفزيون الايرلندي ومراسل الإذاعة البرتقالية وقال: ((أوصانا الاسلام أن نتّبع الأفضل حيث جاء في القرآن : (فبشّر عباد الذين يستمعون القول فيتّبعون أحسنه). وهذا يستدعي التحوّل الفكري، وهذا التحوّل لم يكن في ايران فحسب بل كان ولازال لدى الانسانية جميعاً، والاسلام يوافق هكذا تحوّل.
وفي قسم آخر من اللقاء وفي جوابه عن سؤال حول المواجهة بين ايران والغرب في الملف النووي قال سماحته : ((ينبغي حلّ الملف بالنحو الذي شهدناه عهد السيد محمد الخاتمي، وبناء الثقة والتفاوض هو الحل الأفضل للبرنامج النووي الايراني، ولا ينبغي التحدّث بنحو يستدعي الكلام عن الهجوم على المواقع النووية)).
وفي ردّه على سؤال آخرحول موقع الموعود والمنجي في الأديان المختلفة قال فضيلته: ((قضية المنجي قضية فطرية، وأكثر البشرية تعتقد بها، لكن التعابير الواردة فيها متفاوتة، والمهم فيها هو بروز علائم الظهور التي تبدو حالياً أكثر من ذي قبل بشكل واسع)).
وقد عدّ الشيخ سأم البشرية الحرب واراقة الدماء وميول الشعوب للسلام والحوار وترك الاختلافات وتشكيل المنظمات الدولية من ضمن العلائم المزبورة وقال : (( وقد جاء في رواياتنا أن العقل البشري يتكامل عهد الظهور، وفي ذلك إشارة إلى تكامل إدراك البشرية للاُمور وتركهم النزاع والإيذاء والظلم. التاريخ : 2006/04/11
تصفّح: 8155
بناء الثقة والتفاوض هو الحلّ الأفضل للبرنامج النووي الايراني.
هذا ماصرّح به سماحة آية الله العظمى الشيخ الصانعي في لقاء مشترك مع كلٍّ من التلفزيون الايرلندي ومراسل الإذاعة البرتقالية وقال: ((أوصانا الاسلام أن نتّبع الأفضل حيث جاء في القرآن : (فبشّر عباد الذين يستمعون القول فيتّبعون أحسنه). وهذا يستدعي التحوّل الفكري، وهذا التحوّل لم يكن في ايران فحسب بل كان ولازال لدى الانسانية جميعاً، والاسلام يوافق هكذا تحوّل.
وفي قسم آخر من اللقاء وفي جوابه عن سؤال حول المواجهة بين ايران والغرب في الملف النووي قال سماحته : ((ينبغي حلّ الملف بالنحو الذي شهدناه عهد السيد محمد الخاتمي، وبناء الثقة والتفاوض هو الحل الأفضل للبرنامج النووي الايراني، ولا ينبغي التحدّث بنحو يستدعي الكلام عن الهجوم على المواقع النووية)).
وفي ردّه على سؤال آخرحول موقع الموعود والمنجي في الأديان المختلفة قال فضيلته: ((قضية المنجي قضية فطرية، وأكثر البشرية تعتقد بها، لكن التعابير الواردة فيها متفاوتة، والمهم فيها هو بروز علائم الظهور التي تبدو حالياً أكثر من ذي قبل بشكل واسع)).
وقد عدّ الشيخ سأم البشرية الحرب واراقة الدماء وميول الشعوب للسلام والحوار وترك الاختلافات وتشكيل المنظمات الدولية من ضمن العلائم المزبورة وقال : (( وقد جاء في رواياتنا أن العقل البشري يتكامل عهد الظهور، وفي ذلك إشارة إلى تكامل إدراك البشرية للاُمور وتركهم النزاع والإيذاء والظلم. التاريخ : 2006/04/11
تصفّح: 8155
خدمات الموقع 
الفكر
